عزيمة اليهود، ونابذوا رسول الله - صلى الله عليه وسلم - بنقض العهد، فخرج إليهم حتى نزل بهم وحاصرهم، فقذف الله في قلوبهم الرعب، وأجلاهم النبي - صلى الله عليه وسلم - وخرجوا إلى خيبر، ومنهم من سار إلى الشام (?).

وترك النبي - صلى الله عليه وسلم - عبد الله بن أُبيّ فلم يُعاقبه على ذلك.

5 - كيده وغدره للنبي - صلى الله عليه وسلم - ومن معه من المسلمين في غزوة المريسيع:

في هذه الغزوة قام عبد الله بن أُبيّ بعدة مواقف مخزية توجب قتله وعقابه، ومنها:

الموقف المخزي الأول:

الموقف المخزي الأول: دبّر المنافقون في هذه الغزوة قصة الإفك، وتولّى كِبْرَه عبد الله بن أُبيّ بن سلول (?).

الموقف المخزي الثاني:

الموقف المخزي الثاني: وفي هذه الغزوة قال عبد الله بن أُبيّ: {لَئِن رَّجَعْنَا إِلَى الْمَدِينَةِ لَيُخْرِجَنَّ الأَعَزُّ مِنْهَا الأَذَلّ} (?).

الموقف المخزي الثالث:

الموقف المخزي الثالث: وفي هذه الغزوة قال عدو الله: {لا تُنفِقُوا

طور بواسطة نورين ميديا © 2015