ولغيري من النوازل (?) والعوالي (?) على ما جرت به العادة في الأمالي (?).

فلمّا بلغت الثلاثين وجُزْتُها، قطعتها (?) إلى أن أرى رأيي فيما بَعْدُ من ضَمِّ مجالسَ أخرى -إن شاء الله- إليها؛ على قضية أرتضيها وأعول عليها، ثمّ آثرت إملاء ديوان جامع من رواياتي وعوالي (?) سماعاتي يحتوي على

طور بواسطة نورين ميديا © 2015