ولغيري من النوازل والعوالي على ما جرت به العادة في الأمالي .
فلمّا بلغت الثلاثين وجُزْتُها، قطعتها إلى أن أرى رأيي فيما بَعْدُ من ضَمِّ مجالسَ أخرى -إن شاء الله- إليها؛ على قضية أرتضيها وأعول عليها، ثمّ آثرت إملاء ديوان جامع من رواياتي وعوالي سماعاتي يحتوي على