النَّوْعُ السَّادِسَ عَشَرَ
مَعْرِفَةُ زِيَادَاتِ الثِّقَاتِ وَحُكْمِهَا (?)
وذلكَ فنٌّ لطيفٌ تُسْتَحْسَنُ العِنايةُ بهِ. وقدْ كانَ أبو بكرِ بنُ زيادٍ النَّيْسابوريُّ (?)، وأبو نُعَيْمٍ الْجُرْجَانيُّ (?)، وأبو الوليدِ القرشيُّ (?) الأئمّةُ مذكورينَ بمعرفة زياداتِ الألفاظِ الفقهيّةِ في الأحاديثِ (?).