النوع الثاني عشر معرفة التدليس، وحكم المدلس
فالْمُثْبِتُ مقدَّمٌ عليهِ؛ لأنَّهُ عَلِمَ ما خَفِيَ عليهِ ؛ ولهذا الفصلِ تَعَلُّقٌ بفَصْلِ زيادةِ الثقةِ في الحديثِ وسيأتي إنْ شاءَ اللهُ تعالى، وهو أعلمُ.
النَّوْعُ الثَّانِي عَشَرَ
مَعْرِفَةُ التَّدْلِيْسِ، وحُكْمِ الْمُدَلَّسِ
التدليسُ قِسمانِ :