وزاد رويس فضم الهاء فيما زالت منه الياء لعارض جزم أو بناء نحو: فَآتِهِمْ، يُغْنِهِمُ إلا ما استثني.

- قرأ باتباع حركة ميم الجمع الواقعة قبل ساكن لحركة الهاء، فإن كانت الهاء مضمومة ضم الميم نحو: يُؤْتِيَهُمُ اللَّهُ وإن كانت الهاء مكسورة كسر الميم نحو:

فِي قُلُوبِهِمُ الْعِجْلَ.

- قرأ بالإدغام الكبير في: وَالصَّاحِبِ بِالْجَنْبِ [النساء: 36].

وروى رويس إدغام الكاف في الكاف في ثلاثة مواضع كَيْ نُسَبِّحَكَ كَثِيراً (33) وَنَذْكُرَكَ كَثِيراً (34) إِنَّكَ كُنْتَ بِنا بَصِيراً [طه: 33 - 35] وإدغام الباء في الباء في فَلا أَنْسابَ بَيْنَهُمْ [المؤمنون: 101]، وروى الإدغام والإظهار في جَعَلَ لَكُمْ جميع ما في النحل [72 و 78 و 80 و 81] ولا قِبَلَ لَهُمْ [النمل: 37] وَأَنَّهُ هُوَ أربعة في النجم [43 و 44 و 48 و 49] ولَذَهَبَ بِسَمْعِهِمْ [البقرة: 20] والْكِتابَ بِأَيْدِيهِمْ [البقرة: 79]، الْكِتابَ بِالْحَقِّ أول موضع في [البقرة: 176].

- وقرأ بإدغام النون في النون في أَتُمِدُّونَنِ [النمل: 36] مع مد الواو قبلها، وإدغام التاء في التاء في تَتَمارى [النجم: 55] وروى رويس إدغامهما في ثُمَّ تَتَفَكَّرُوا [سبأ: 46] وإذا بدئ بهما فبتاءين مظهرتين.

- قرأ بقصر الهاء في يُؤَدِّهِ إِلَيْكَ ونُؤْتِهِ مِنْها ونُوَلِّهِ ما تَوَلَّى وَنُصْلِهِ وفَأَلْقِهْ إِلَيْهِمْ ويَتَّقْهِ ويَرْضَهُ، وأَرْجِهْ بهمزة ساكنة بعد الجيم وضم الهاء مقصورة.

- وروى رويس قصر هاء بِيَدِهِ في مواضعها الأربعة [البقرة: 237 و 249 والمؤمنون: 88 ويس: 83]، وقصر هاء يَأْتِهِ مُؤْمِناً [طه: 75] وروى روح إسكان هاء يَأْتِهِ.

- قرأ بقصر المد المنفصل وتوسط المد المتصل.

- روى رويس تسهيل الهمزة الثانية من الهمزتين في كلمة.

- قرأ في الاستفهام المكرر: بالاستفهام في الأول والإخبار في الثاني، إلا ما استثني.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015