لنجدعنّ بأيدينا أنوفكمبني الصحابة قد كانت أوائلكمالله أكبر كم سارت ركائبناالله أكبر دين الله يجمعناجماعة الدعوة الغراء ترفعهاجماعة الدعوة الغراء قد لبستيا من يدافع من أبناء جلدتناهل شاهدت عينك العمياء فعلتهمأيديهم تقتل التوحيد شاهدةفعل المجوس التي كانت أوائلنالم يجمعوا مرة مذ كان أولهمهل شاهدت عينك العميا قبورهميا من يجادل والأموال يجمعهاهل اطلعت على ما كان يدرسهأعطيتهم قوةً قوّت عزائمهمسألت ربي إله الكون خالقناسألته يخذل الأعداء قاطبة ... والقلب من لوعة الأحزان يعتصرلا ترفع الشدو ما الأسباب؟ ما الخبر؟ أين العيون التي ترويه والمطر؟ فصرت من هوله أدعو وأصطبرأن المصاب قضاء الله والقدرمن بعد ما جاهد الإلحاد ينكسربين القرى صابر بالله مستتر؟! من للأرامل يعلو وجهها الضجر؟ كفاه سيفًا به النيران والشرر؟ وكل صاحب توحيد سينتصرنقضي على الشرك لا نبقي ولا نذرنحن الحماة لدين الله نستعرأين الجهاد الذي تبدون والغير؟ أشقاكم قاتل بالغدر مفتخربايعتموه، فأين الدين والأثر؟! عن الحضور حماة الدعوة الغرر حتى التصوف والتخريف ينتحرتجاهد الشرك في الأفغان تنتشرمن المدينة لا يحلو لها السمرصفو العقيدة قد قامت به (كنر) خفاقة فوق هام السحب قد ظهرواأكفانها في قراع الشرك ما فترواعن التصوف هل شاهدت ما فجرواففي كنار لهم جمع لهم خبرجبالها والوهاد السود والمدرقد حذرونا لهم بطش إذا قدرواوفي القضاء على التوحيد قد أمرواوفي المزارات أصنام ومعتبرالسيف والمدفع الرشاش والدررأبناؤهم أنه الإشراك والكفرلو أعطيت صاحب التوحيد ما قدروايجزي جميلاً وشمس الحق تنتصرأصنامهم
وسيوف البغي تندثر