مسألة
هناك حكم فقهي فيما يتردد على ألسنتنا من قول المسلم لأخيه: في ذمتك حصل، في ذمتك لا أعرف وهو أن الذي يقول للمسلم: في ذمتك، فكفارته قوله: لا إله إلا الله، لأن قوله: في ذمتك، حولتك من مسلم إلى شخص من أهل الذمة نصراني أو يهودي.
فينبغي من الآن ألا تقول لأخيك: في ذمتك، وأن تتكلم مباشرة.