مُوادَّةِ من عكفَ على محادَّته لُبهُ لُبك وإن كانَ الصِّنوَ الشقيق والعمَّ الشقيق والأبَ البار والأخَ السّار وإنِ استطعتَ أن لا تُظلِكُما سماءٌ فاحرِص. وأن لا تقلِكُما أرضٌ فافترِص وليكُن منكَ على بالٍ ما نَقَمَ اللهُ من حاطِب وما كادَ يقعُ بهِ منَ المعاطِب.
يا أبا القاسم حتى مَ تلهو وتلعبَ. وغُرابُ البينِ فوقَكَ