وأدإبْ نفسَكَ في سُبُلِ اللهِ فطالما أرحتَها على مضاجعِ الشيطان. وأحمضِها فقد حانَ لها أن تْسأمَ من خُلةِ العِصيان.

مقامة المنذر

يا أبا القاسم فيئتُك إلى اللهِ من صُنعه وفضلهِ الغامر. فهنيئاً مريئاً غيرَ داءٍ مخامر. لقد رآكَ عن سواءِ المنهج

طور بواسطة نورين ميديا © 2015