الأبْلَجْ كمَا يُطرِبُ الشارِبَ الهَزَجْ. وإيّاكَ ثُمَّ إيّاكْ أنْ تُرَى إلا في ذَاكْ وَلأنْ تَفُكَّ نَفْسَكَ عَنْ دَائِرِةِ الجَرَائِرْ أوْلَى بِكَ مِنْ فَكِّ الْبُحُورِ وَالدَّوَائِرْ.
مقامة القوافي:
يا أبا القاسم شأنَكَ بِقافيةِ رأسِكَ وعَقْدِها وبدعْوَةِ