والاعتدَالْ وَخَلصَا عن الانتقَاصِ والاعتِلالْ. وَإنْ وُجِدَ في شِعْرِكَ كَسْرٌ أوْ زِحَافْ. أوْ وَقَعَ بَينَ مَصَارِيِعِهِ خِلافْ. وَيْلَك إنْ كُنْتَ منْ اهلِ الفضْلِ والحزْمْ. فلا تهْتَمَّ بنُقْصانِ الخرْمِ وزيادةِ الخَزْمْ، وَلا تُفكِّرْ في الأثْلَمِ والأثْرَمْ،