- في عام 1903 م قدَّم إدوين بورتر فيلما روائيا (سرقة القطار الكبرى) مدتُهُ (11 دقيقة) أخرجه دي دبليو جريفيث، ويعد أول عمل روائي في تاريخ السينما (?).

- قبل نشوب الحرب العالمية الأولى عام 1914م، كانت بعض الشركات المنتجة قد أقامت لنفسها عددًا من أماكن التصوير (الاستديوهات) حول منطقة هوليوود في لوس أنجلوس التي صارت بعد ذلك أكبر مصنع للسينما في العالم.

- في عام 1927م عرض أول فيلم ناطق وهو (مغني الجاز) الذي تم فيه تحقيق التزامن بين الشريط السينمائي وأسطوانة الصوت المسجلة.

- في عام 1929م، أصبحت عملية تسجيل الصوت على شريط الصورة عملية شائعة، وبه انتهت السينما الصامتة. (?) - في الخمسينيات من القرن العشرين الميلادي تراجعت صناعة السينما بسبب انتشار أجهزة التلفزة في أمريكا فانخفض إنتاج هوليوود من) 550 (فيلمًا في العام قبل الحرب العالمية إلى) 250 (فيلمًا في الخمسينيات من القرن العشرين، لكن بقيت السينما ولم تنته بالتلفزيون.

- في أوائل السبعينيات ابتدأت دور العرض السينمائية الغربية بعرض الأفلام الإباحية ابتداء من السويد ففرنسا فإيطاليا فأمريكا (?) ثانياً: السينما المصرية: (?) - أول بلد مسلم عرف السينما هي مصر، وكان عرض السينما فيها بعد أشهر فقط من عرضها في فرنسا، وأول عرض للصور المتحركة للجمهور في القاهرة كان يوم السبت 28 نوفمبر سنة 1896 م، والأجانب من الفرنسيين والإنجليز والإيطاليين وغيرهم هم من جلب السينما لمصر، وهم أول من عرض أفلامها.

- من عام 1908 إلى عام 1917 م زادت عدد دور العرض السينمائية في مصر من عشر إلى ثمانين.

- في عام 1918 م أسس مجموعة من الإيطاليين (الشركة السينمائية المصرية) فأنتجت فيلم (الزهور القاتلة) وكان يتضمن آيات قرآنية علقت على الحائط بشكل مقلوب. (?) - في عام 1919 م اكتشف الأجانب عزوف المصريين عن أفلامهم المستوردة أو المنتجة محليا بخبرات أجنبية فلجئوا إلى إشراك المصريين في أفلامهم لترغيب الناس فيها فنجحوا.

- في عام 1923م صدرت مجلة الصور المتحركة في مصر وهي أول مجلة متخصصة في السينما المصرية والأجنبية، وفي عام 1927م أسست غرفة لصناعة السينما في مصر.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015