واختلفت الزيدية في خلق الأعمال
وهم فرقتان:
1 - فالفرقة الأولى منهم: يزعمون أن أعمال العباد مخلوقة لله خلقها وأبدعها واخترعها بعد أن لم تكن فهي محدثة مخترعة.
2 - والفرقة الثانية منهم: يزعمون أنها غير مخلوقة لله ولا محدثة له مخترعة وإنما هي كسب للعباد أحدثوها واخترعوها وأبدعوها وفعلوها.