واختلف الناس في معنى قول الله -عز وجل-: {الْأَوَّلُ وَالْآخِرُ} [الحديد: 3]
1 - فزعم أكثر الناس أن الآخر معناه أن يكون بعد فناء الدنيا وأن الله بعد الخلق