وأنه كان يزعم أنه لا يدري لعل سرائر العامة كلها كفر وتكذيب.
قال: ولو عرضوا علي إنساناً لوسعني أن أقول لعله يضمر الكفر.
قال وكذلك إذا سئلت عنهم جميعاً قلت لا أدري لعلهم يسرون الكفر.