واختلفوا في معلومات الله -عز وجل- ومقدوراته هل لها كل أو لا كل لها على مقالتين:
1 - فقال أبو الهذيل: أن لمعلومات الله كلاً وجميعاً ولما يقدر الله عليه كل وجميع وأن أهل الجنة تنقطع حركاتهم يسكنون سكوناً دائماً.
2 - وقال أكثر أهل الإسلام: ليس لمعلومات الله ولا لما يقدر عليه كل ولا غاية.