خاتمة القول

في ختام هذه الرسالة أتوجه إلى الله العلي القدير بالحمد والثناء والتمجيد، فقد أمدّني بعونه وتأييده، ولولا ذلك لما كانت هذه الرّسالة، وأسأله تعالى أن يجعل هذا العمل خالصا لوجهه جل وعلا، وأن ينفع به عباده، وأن يكتب لي الأجر والثواب، إنه نعم المولى ونعم النصير. وصلى الله وسلم على عبده ورسوله محمد وعلى آله وصحبه وسلم.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015