النَّاس بِمَا فعله لأجل الله تَعَالَى ليحصل على الْأَغْرَاض الَّتِي ذَكرنَاهَا فِي الرِّيَاء من التوقير والتعظيم وَالْإِكْرَام والاحترام والتصدر فِي الْمجَالِس والبداءة بِالسَّلَامِ وَفِي الحَدِيث الصَّحِيح (من سمع سمع الله بِهِ)
ولخطرات الرِّيَاء ثَلَاثَة أَحْوَال
إِحْدَاهُنَّ قبل الشُّرُوع فِي الْعَمَل
وَالثَّانيَِة عِنْد الشُّرُوع فِيهِ
وَالثَّالِثَة بعد الشُّرُوع فِي الْعَمَل الْخَالِص
فَأَما مَا يقْتَرن بِأول الْعَمَل فقد ذَكرْنَاهُ