وَالتَّقوى تتَعَلَّق بالقلوب والجوارح فنبدأ بِمَا يتَعَلَّق بِالْقَلْبِ إِذا خطرت خطرة يكرهها الله تَعَالَى من أَعمال الْقُلُوب كالكبر والرياء والحسد وَالْعجب فَأول الْمنَازل فِي رِعَايَة التَّقْوَى أَن يقطع اسْتِمْرَار خطورها عَن الْقلب على الْفَوْر