وَفِيه أَمْثِلَة الأول أَن يتْرك نَفَقَة الْعِيَال والاكتساب لَهُم خوفًا أَن يكون مَاله أَو كَسبه حَرَامًا
الثَّانِي أَن يتْرك الْحَج تورعا عَن أَن يكون المَال الَّذِي يُنْفِقهُ فِيهِ حَرَامًا
الثَّالِث أَن يخرج من الْبَلَد خوفًا أَن لَا يقدر فِيهِ على مَال حَلَال فيضيع الْوَالِدين والعيال
وَله أَمْثِلَة مِنْهَا أَن يتوسوس فِي الْوضُوء إِمَّا فِي نِيَّة أَو فِي اسْتِيعَاب الْأَعْضَاء بِالْغسْلِ فيكرر ذَلِك إِلَى أَن تفوته الصَّلَاة
وَكَذَلِكَ التوسوس فِي غسل الْجَنَابَة