طاعتهما وَبَين مَا أوجب الله تَعَالَى عَلَيْهِ وَكَذَلِكَ يقدم كل مَأْمُور مضيق على كل مَأْمُور موسع لِإِمْكَان جَمعهمَا
لَا يتوسل إِلَى أَدَاء وَاجِب من الدُّيُون والنفقات والزكوات وَالْكَفَّارَات وَسَائِر القربات بِشَيْء من الْمُحرمَات وَلَا بِشَيْء من الشُّبُهَات وَلذَلِك أَمْثِلَة
الأول اكْتِسَاب الْحَرَام لنفقة الْعِيَال
الثَّانِي تَقْدِيم إرضاء الزَّوْجَات بإغضاب الوالدات
الثَّالِث إرضاء الوالدات بتضييق حُقُوق الزَّوْجَات
الرَّابِع ضرب الْأَوْلَاد وإهانتهم لأجل الزَّوْجَات
الْخَامِس الْأَمر بِالْمَعْرُوفِ مَعَ السب والشتم واللعن وَالضَّرْب
السَّادِس إرضاء الْوَالِدين بِقطع الْأَرْحَام
السَّابِع ضرب الزَّوْجَة وَالْخَادِم إِذا خَافَ تقصيرهما فِيمَا يعدانه لَهُ من مَاء الطَّهَارَة أَو غَيره ظنا مِنْهُ أَن ذَلِك غضب لله وَلَو غضب على نَفسه لعصيانه لَكَانَ ذَلِك أولى بِهِ