68 - بعضها أدخل جملة من علوم القرآن في تعريف التفسير:
69 - بعضها أدخل ما ليس من مهمة المفسر في حدِّ التفسير:
71 - لو جُرِّدت كتب التفسير من المعلومات التي هي خارج حدِّ البيان لتقاربت مناهج المفسرين:
71 - المعلومات التي هي خارج حدِّ البيان معلومات علمية مفيدة، لكن يحسن إبراز صلب التفسير:
73 - مصطلح التفسير المذكور بضابطه، وهو حدُّ البيان = أقرب إلى منهج تفسير السلف، وهو الذي يعمل به الطبري في بيان المعنى الجملي للآية:
73 - زيادات المتأخرين على تفسير السلف:
73 - تقوية أحد وجوه التفسير الواردة عن السلف:
73 - ذكر معلومات قرآنية لا علاقة لها بالتفسير:
73 - التوسع في العلم الذي برز فيه المفسر:
74 - ذكر وجوه جديدة لم ترد عن السلف:
74 - ذكر جملة من الاستنباطات في العلوم الشرعية وغيرها:
74 - تطبيق حد البيان وما كان خارجاً عن هذا الحدِّ على سورة الكوثر:
85 - ليس المراد من هذا البحث أن تقف على التفسير، وإنما المراد بيان المصطلح:
85 - أنه لا يُعترض على المفسرين الذين أدخلوا هذه المعلومات الزائدة عن التفسير في كتبهم؛ لأن ذلك منهج لهم انتهجوه: