وقال زهير بن أبي سلمى يصف الملك سِناناً (?):

له لَقَبٌ لباغي الخير سَهْلٌ ... وكيدٌ حِينَ تَبْلوه مَتِينُ (?)

أي تدبير محكم. وقال تعالى:

{وَأُمْلِي لَهُمْ إِنَّ كَيْدِي مَتِينٌ} (?).

وكذلك ينسب إليه الوهن والضعف. قال تعالى:

{وَأَنَّ اللَّهَ مُوهِنُ كَيْدِ الْكَافِرِينَ} (?).

وأيضاً: {إِنَّ كَيْدَ الشَّيْطَانِ كَانَ ضَعِيفًا} (?).

وكذلك ينسب إليه الضلال (?) والتباب (?) وعدم الهداية (?).

طور بواسطة نورين ميديا © 2015