وقال زهير بن أبي سلمى يصف الملك سِناناً (?):
له لَقَبٌ لباغي الخير سَهْلٌ ... وكيدٌ حِينَ تَبْلوه مَتِينُ (?)
أي تدبير محكم. وقال تعالى:
{وَأُمْلِي لَهُمْ إِنَّ كَيْدِي مَتِينٌ} (?).
وكذلك ينسب إليه الوهن والضعف. قال تعالى:
{وَأَنَّ اللَّهَ مُوهِنُ كَيْدِ الْكَافِرِينَ} (?).
وأيضاً: {إِنَّ كَيْدَ الشَّيْطَانِ كَانَ ضَعِيفًا} (?).