ثبت لكان تأويلاً واضحاً.

وإمّا أن يكون بمعنى إلقاء الأماني والظنون، كما قال أفْنُون، وهو جاهلي (?):

ولا خَيْرَ فيما كذَّب المرءُ نَفْسَهُ ... وتَقْوَالِه لِلشيءِ يا لَيْتَ ذالِيَا (?)

أي لا خير فيما يحدِّث المرء نفسه من الأماني والآمال الكاذبة.

وقال عَبيد بن الأبرص:

والمرءُ ما عَاشَ فِي تكذِيبٍ ... طُولُ الحياةِ لَهُ تَعْذِيبُ (?)

طور بواسطة نورين ميديا © 2015