فالقيامة حق، والله تعالى حق بالمعنى الأول والثالث. والعدل حق بالمعنى الثاني، والحكمة بالمعنى الثالث (?).
والشواهد على المعنى الأول والثاني كثيرة، وأما المعنى الثالث فقوله تعالى:
{قَالُوا الْآنَ جِئْتَ بِالْحَقِّ فَذَبَحُوهَا} (?).
"الحكم": فعل للقضاء المطلق حقاً أو باطلاً. قال تعالى: