ثم علّمنا القرآنُ فروعَ هذا الأصل:
(1) فمنها أن المؤمن لا بد أن يتوكل على الله، كما قال تعالى:
{زَادَتْهُمْ إِيمَانًا وَعَلَى رَبِّهِمْ يَتَوَكَّلُونَ} (?).
(2) ومنها أن الإيمان لكونه جزماً واعتقاداً لا بد أن يسوق إلى العمل، كما قال تعالى: {يُؤْمِنُونَ بِالْغَيْبِ وَيُقِيمُونَ الصَّلَاةَ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنْفِقُونَ} (?).
قد تبدّل معناه (?). وفي الصحيح التنازع هو التداول والجذب عموماً. ويستعمل للكأس والحديث. في القرآن: