*

بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ

(?) ذكر ما استقرت الحال عليه من الممالك بعد وفاة السلطان - رحمه الله -

لما توفى السلطان الملك الناصر - رحمه الله -:

استقرّ في الملك بدمشق وبلادها المنسوبة إليها ولده الملك الأفضل نور الدين على.

وبالديار المصرية وما ينسب إليها الملك العزيز عماد الدين عثمان.

وبحلب وبلادها الملك الظاهر غياث الدين غازى.

وباليمن عمّهم الملك العزيز سيف الإسلام ظهير الدين طغتكين (?) بن أيوب.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015