33 - وفى ص 128 س 16 «عماد الدين بن زنكى»، ولفظة «ابن» زائدة كما هو معلوم.
34 - وفى ص 133 س 3: «منجم به نويرة»، والصواب: متمم ابن نويرة وهو أخو مالك بن نويرة قتيل حرب الردة.
35 - وفى س 134 س 1: «أبو المظفر»، والصواب: «أبى المظفر».
36 - وفى ص 140 س 11 «إذ أتاهم بكثرة الفرنج على حارم»، والصواب: «بكسرة» من إضافة المصدر إلى مفعوله، أي أتاهم بخبر انكسارهم إن صح التعبير، لأن الانكسار لا يصح استعماله في هذا المقام.
37 - وفى ص 147 س 10: «ذكر القاضى شهاب الدين في تاريخه» وقلتم في الحاشية «القاضى شهاب الدين هو أبو محمد عبد الرحمن. . . أبو شامة»، والصحيح أنه أراد «شهاب الدين إبراهيم ابن أبى الدم الحموى» فهو المعروف بالقاضى، وهو المؤرخ القاضى، وهو الذى كان أقرب إلى ابن واصل من غيره، وفى حاشية ص 194 ما يؤيد ذلك.
38 - وورد في ص 148 س 13 " خوفا من معرّة الافرنج "، وقد وضعتم عليه " كذا "، ومعناه واضح، فهو يخشى أن يعرّه الافرنج، كأنهم يلطخونه بشر ويؤذونه، والمعرّة الأذى، فنور الدين سار معه محافظا عليه، وحارسا له منهم.
39 - وفى ص 149 س 6 " يملّكها "، وبهذا الضبط يكسر البيت، فالصواب " تملكها " وهو يدعو الله، فالتاء للمخاطب.
40 - وجاء في ص 150 س 8 " شرف الدين برغش "، والصواب " بزغش " بالزاى، قال الذهبى في المشتبه ص 553 " وبمعجمات: بزغش في الموالى، ومنهم بزغش عتيق أحمد بن شافع عن أبى الوقت، وبزغش الرومى " وكذلك في ص 160
41 - وفى ص 155: " شهاب الدين مالك العقيلى "، والصواب:
" مالكا " لأنه بدل من منصوب قبله.