والله سبحانه يوفق الأمير ويسهل سبيله، ويهدى دليله، ويكلاه بعينه، ويمده بعونه، ويحمل رحله، ويبلغه أهله، ويشرح له صدره، وييسر له أمره، إن شاء الله تعالى.
وكتب [في] ثامن عشرين شعبان سنة ست وثمانين وخمسمائة.