(4)
عن: (القلقشندى: صبح الأعشى، ج 9، ص 407) " هذا عهد أمير المؤمنين إليك، وحجته عند الله تعالى عليك، فأوف بعهدك ويمينك، وخذ كتاب أمير المؤمنين بيمينك؛ ولمن مضى بجدنا رسول الله - صلى الله عليه وسلم - أحسن أسوة، ولمن بقى بقربنا سلوة {تِلْكَ الدّارُ الْآخِرَةُ نَجْعَلُها لِلَّذِينَ لا يُرِيدُونَ عُلُوًّا فِي الْأَرْضِ وَلا فَساداً، وَالْعاقِبَةُ لِلْمُتَّقِينَ»} (?) ".