بحصن كيفا فأقام بها (?) إلى أن كان [من أمره (?)] ما سنذكره إن شاء الله تعالى.

وكان له ولد آخر [صغير (?)] يدعى الملك القاهر تركه (?) بقلعة دمشق مع وزيره تاج الدين بن الولى المعروف بابن مهاجر. وبعد وصول السلطان الملك الصالح إلى نابلس وصل إليه الخبر بموته (?).

[ولما عيّد السلطان الملك الصالح (?)] بخربة اللصوص عيد الفطر تقدم (?) إلى العساكر بالرحيل، فرحل الأمير حسام الدين [بن أبى على (?)] ببعض (?) العسكر ومعه (?) الملك المغيث. ورحل السلطان [الملك الصالح (?)] بعده، فقصد جهة نابلس بعد علمه أن الملك الناصر داود سار إلى الديار المصرية - على ما سنذكره [إن شاء الله تعالى (?).] فرحل السلطان والعساكر إلى نابلس (?) [فخيم بمرج فلاطة ثم دخل إلى نابلس (?)] فنزل في دار الملك المعظم. وأقام هو والعساكر (?) بنابلس إلى أن خرجت هذه السنة. وأوهمه

طور بواسطة نورين ميديا © 2015