إلى منزلة يقال لها لينه (?)، قطع عليهم العرب الطريق وجرت عليهم شدة عظيمة، ورجعوا إلى بغداد فخلع الخليفة على القاضى شهاب الدين، وعاد إلى حماه في السنة القابلة.