وأخرج ابن أبي حاتم من حديث سلمة بن الأكوع: أن الشجرة سمرة.
(وَأَثابَهُم فَتحاً قَريباً) " 18 " قال ابن أبي ليلى: فتح خيبر.
وقال السدي: مكة. أخرجهما ابن أبي حاتم.
(وَأُخرى لَم تَقدِرُوا عَلَيها) " 21 " قال ابن أبي ليلى: فارس والروم.
وأخرجه ابن أبي حاتم.
(وَهُوَ الَّذي كَفَّ أَيديَهُم عَنكُم) " 24 " الآية.. نزلت في ثمانين من أهل مكة، هبطوا على النبي صلى الله عليه وسلم من التنعيم ليقتلوه. أخرجه الترمذي من حديث أنس.
؟؟
(إِنَّ الَّذَينَ يُنادونَكَ مِن وَراءِ الحُجُراتِ) " 4 ": نزلت في ناس من الأعراب، منهم الأقرع بن حابس. أخرجه أحمد وغيره.