وفي العجائب للكرماني: إنهما يهوذا ونطروس.

(فَبَشَّرناهُ بِغُلامٍ حَليمٍ) " 101 ": إلى آخر القصة.. فيه قولان مشهوران: إسماعيل أو إسحاق. وقد أفردت في ذلك تأليفا ضمنته حجج كل من القولين.

وأخرج عن الحسن: أن اسمه جرير.

(آل ياسين) " 130 ": هو محمدن وىله: أقاربه المؤمنون من بني هاشم والمطلب. وقيل: كل مؤمن تقي.

وقيل: ياسين كتاب من كتب الله، فهو كقولك: آل القرآن. حكاه الكرماني في عجائبه.

(فالتَقَمَهُ الحُوتُ) " 142 " قال قتادة: يقال له لخم: أخرجه ابن أبي حاتم.

(فَنَبَذناهُ بِالعَراءِ) " 145 ": قال جعفر: بشاطىء دجلة. أخرجه ابن أبي حاتم.

وقيل: بأرض اليمن. حكاه ابن كثير.

(إِلى مائَةِ أَلفٍ أَو يَزيدَونَ) " 147 " في حديث مرفوع: يزيدون عشرين الفا. أخرجه ابن أبي حاتم من حديث أبي بن كعب.

وأخرج عن ابن عباس: ثلاثين ألفا. وفي رواية: أربعين ألفا.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015