وأخرج أبو الشيخ عنه: أنه فنحاص.

(ولتجدن أقربهم مودة للذين آمنوا الذين قالوا ءانا نصارى) : أخرج ابن أبي حاتم عن مجاهد قال: هم الوفد الذين جاؤا مع جعفر وأصحابه من أرض الحبشة.

وأخرج عن عطاء قال: ما ذكر الله به النصارى من خير فإنما يراد به النجاشي وأصحابه.

وأخرج عن سعيد بن جبير قال: نزلت في ثلاثين من خيار أصحاب النجاشي.

وأخرج من طريق أخرى عنه: أنهم سبعون رجلا.

وأخرج عن السدي: أنهم أثنى عشر رجلا.

وقد سماهم جماعة، منهم إسماعيل الضرير في تفسيره: أبرهة، وأيمن، وإدريس، وإبراهيم، والأشرف، وتميم، وتمام، ودريد، وبحيرا، ونافع.

سورة الأنعام

(وقالوا لولا أنزل عليه ملك) : سمى ابن اسحق من القائلين: زمعة بن الأسود، والضر بن الحرث بن كلدة، وعبدة بن عبد يغوث، وأبي بن خلف، والعاص بن وائل. أخرجه ابن أبي حاتم.

(ولا تطرد الذين يدعون ربهم بالغداة والعشي) : نزلت في نفر، سمي منهم: صهيب، وبلال، وعمار، وخباب، وسعد بن أبي العاص، وابن مسعود، وسلمان الفارسي كما خرجته في أسباب النزول.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015