وعن الربيع: جبل عليه التين والزيتون.
وعن محمد بن كعب: التين جبل أصحاب الكهف، والزيتون مسجد إيليا.
ومن طريق العوفي، عن ابن عباس: التين مسجد نوح الذي على الجودي.
وعن عكرمة في هذا عشرون قولا.
(البَلدِ الأَمينِ) " 3 ": مكة.
وأخرج ابن عساكر، عن عمر بن الدرفش الغساني قال: والتين مسجد دمسوا، كان بستانا لهود عليه الصلاة والسلام، فيه تين، والزيتون مسجد بيت المقدس.
(كَلاَّ إِنَّ الإِنسانَ لَيطغى) " 6 ": إلى آخر السورة.. نزلت في أبي جهل، والله أعلم.
فيها أقوال كثيرة تزيد على الأربعين، وحاصلها أقوال عشرة: ليالي العشر الأخير، وليلة أول الشهر، ونصفه، والسابعة عشر، وثلاثة تليها، ونصف شعبان. وقيل: بالإبهام، والتنقل كل عام: في كل رمضان، وفي كل السنة، فهذه عشرة أقوال.