مئة درجة، بين كلِّ درجتين حُضْرُ الجواد المُضَمَّر سبعين سنة" (?).
وقد رُفِعَ هذا أيضًا (?)، وفي رفعه نظر.
الوجه العشرون بعد المئة: ما رواه حربٌ في "مسائله" (?) مرفوعًا إلى النبيِّ - صلى الله عليه وسلم -: "يجمعُ اللهُ تعالى العلماءَ يوم القيامة، ثم يقول: يا معشر العلماء، إني لم أضَعْ علمي فيكم إلا لعلمي بكم، ولم أضَعْ علمي فيكم لأعذِّبكم، اذهبوا فقد غفرتُ لكم".
وهذا وإن كان غريبًا فله شواهدُ حِسَان.