تسأل سؤال تعنُّت" (?).

وكذلك قال أبو الفرج، ولم يذكر فيه خلافًا (?) في المقسِّمات أمرًا: "يعني: الملائكة تقسِّمُ الأمورَ على أمر الله به.

قال ابنُ السائب: المقسِّماتُ أربعة: جبريل وهو صاحبُ الوحي والغلظة -يعني: العقوبة على أعداء الرسل-، وميكائيل وهو صاحبُ الرِّزق والرحمة، وإسرافيل وهو صاحبُ الصور واللوح، وعزرائيل (?) وهو قابضُ الأرواح" (?).

فتفسيرُ الآية بأنها النجومُ تفسيرُ المنجمين ومن سلك سبيلَهم.

* وأمَّا وصفُه تعالى بعضَ الأيام بأنها أيامُ نَحْس؛ كقوله: {فَأَرْسَلْنَا عَلَيْهِمْ

طور بواسطة نورين ميديا © 2015