النوع الثاني: قول الصحابي

والصاع، وغير ذلك من المنقولات المستمرة.

فهذا تمام الكلام في الإجماع.

النوع الثاني: مما يتضمن الدليل قول الصحابي.

وقد اختلف فيه هل هو حجة أو ليس بحجة، ومن يرى أنه

طور بواسطة نورين ميديا © 2015