فزع، وإن أريد به واحد فتفسيره ما ذكرنا في قوله: (الْفَزَعُ الْأَكْبَرُ). وقال الكلبي: إذا أطبقت النار على أهلها فزعوا فزعة لم يفزعوا مثلها، وأهلُ الجنة آمنُون من ذلك الفزع.

* * *

طور بواسطة نورين ميديا © 2015