أَي فَمَا كَانَ جمع وَقَول أبي الدَّرْدَاء رَضِي الله عَنهُ فِي الرَّكْعَتَيْنِ بعد الْعَصْر مَا أَنا لأدعهما
وَالثَّامِن مُوَافقَة إِلَى نَحْو قَوْله تَعَالَى {بِأَن رَبك أوحى لَهَا} {كل يجْرِي لأجل مُسَمّى} {وَلَو ردوا لعادوا لما نهوا عَنهُ}
وَالتَّاسِع مُوَافقَة على فِي الاستعلاء الْحَقِيقِيّ نَحْو {ويخرون للأذقان} {دَعَانَا لجنبه} {وتله للجبين}
38 - ( ... فَخر صَرِيعًا لِلْيَدَيْنِ وَلِلْفَمِ)
والمجازي نَحْو {وَإِن أسأتم فلهَا} وَنَحْو قَوْله عَلَيْهِ الصَّلَاة وَالسَّلَام لعَائِشَة رَضِي الله تَعَالَى عَنْهَا اشترطي لَهُم الْوَلَاء وَقَالَ النّحاس الْمَعْنى من أَجلهم قَالَ وَلَا نَعْرِف فِي الْعَرَبيَّة لَهُم بِمَعْنى عَلَيْهِم
والعاشر مُوَافقَة فِي نَحْو {وَنَضَع الموازين الْقسْط ليَوْم الْقِيَامَة}