(115: أ) الى مضجع الشيخ ليس فيه الا زئبر أطماره «245» ، وروث حماره، فخرجت لايثاره، مقتفيا لآثاره، فكأن الفلك لفه فى مداره، أو خسفت الارض به وبداره «246» ، وسرت وفى قلبى- لبينه وذهاب أثره وعينه- حرقة، وقلت متأسيا: لكل اجتماع من خليلين فرقة.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015