القرار، وقصر الاعمار، واستحلال الغيبة فى الاسمار، واحتقار أولى الفضل والوقار، والتنافس فى العقار، والشح فى الدرهم والدينار، باليم والنار «203» .
ثم قال: اللهم غفرا، وان لم نقل كفرا، «إِنَّ اللَّهَ لا يَغْفِرُ أَنْ يُشْرَكَ بِهِ، وَيَغْفِرُ ما دُونَ ذلِكَ لِمَنْ يَشاءُ «204» »
. ولله در أبى العتاهية «205» حين يقول:
أصبحت الدنيا- لنا فتنة ... والحمد لله على ذالكا
اجتمع الناس على ذمها ... وما نرى- منهم لها- تاركا