فعل بهم النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم وخلفاؤه.
هَذَا ولهذه الْكَلِمَة آثَار عَظِيمَة على الْفَرد وَالْجَمَاعَة فِي الْعِبَادَات والمعملات والآداب والأخلاق ...
وَبِاللَّهِ التَّوْفِيق، وَصلى الله على نَبينَا مُحَمَّد وَآله وَصَحبه جمعين.