الِاسْم هُوَ الْمُسَمّى

ثمَّ اسْتشْهد على ذَلِك بقول لبيد

(إِلَى الْحول ثمَّ اسْم السَّلَام عَلَيْكُمَا ... وَمن يبك حولا كَامِلا فقد اعتذر)

أَي ثمَّ السَّلَام

وَهَذَا فِيهِ نظر فَإِن الْعَرَب فِي نظمها ونثرها إِذا أطلقت الْكَلَام تُرِيدُ بِهِ مَا استمرت بِهِ الْعَادة بِدَلِيل إِذا أوصى بِجَارِيَة لشخص فَإِنَّهُ

طور بواسطة نورين ميديا © 2015