الشَّيْبَةِ الْمُسْلِمِ، وَحَامِلِ الْقُرْآنِ غَيْرِ الْغَالِي فِيهِ وَالْجَافِي عَنْهُ، وَإِكْرَامَ ذِي السُّلْطَانِ الْمُقْسِطِ» (?) .
- ... وهم، أخيراً وليس آخراً، أهلُ الله وخاصَّتُه.
... قال النبيُّ صلى الله عليه وسلم: «إِنَّ لِلَّهِ أَهْلِينَ مِنَ النَّاسِ» ، قيل: من هُمْ يَا رَسُولَ اللهِ؟ قَالَ عليه الصلاة والسلام: «أَهْلُ الْقُرْآنِ: أَهْلُ اللهِ وَخَاصَّتُهُ» (?) .
شرَّف الله أهلَ القرآن وجعلني وإياك - أخي القارئ - ممن يُكرِمهم إجلالاً لمقامه تبارك وتعالى.
****