وهناك كلمات اتفقوا على إسكان ياء الإضافة فيها، نحو: [إبراهيم: 36] {فَمَنْ تَبِعَنِي فَإِنَّهُ مِنِّي وَمَنْ عَصَانِي فَإِنَّكَ غَفُورٌ رَحِيمٌ} . [الشُّعَرَاء: 79] {وَالَّذِي هُوَ يُطْعِمُنِي} . [الشُّعَرَاء: 81] {وَالَّذِي يُمِيتُنِي} .
فليتنبّه القارئ
- وفقه الله - لوجود فتح أو سكون في مثل هذه المواضع، فلا يمكن في هذا المقام حصر ما قرئ منها بالفتح أو بالإسكان عند حفص، وإني مكتفٍ بنباهة القارئ، وبإشارتي المختصرة لهذا الباب من علم التجويد.
ج69: الياءات الزوائد هي الياءات المتطرفة الزائدة في التلاوة على رسم المصحف.
ومثالها في الأسماء: [البَقَرَة: 186] {أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ} .
ومثالها في الأفعال: [الفَجر: 4] {وَاللَّيْلِ إِذَا يَسْرِ *} .