ذكر النوع الثاني والخمسين من معرفة علوم الحديث هذا النوع من هذه العلوم معرفة من رخص في العرض على العالم، ورآه سماعا، ومن رأى الكتابة بالإجازة من بلد إلى بلد أخبارا، ومن أنكر ذلك، ورأى شرح الحال فيه عند الرواية وبيان العرض أن يكون الراوي حافظا، متقنا

ذِكْرُ النَّوْعِ الثَّانِي وَالْخَمْسِينَ مِنْ مَعْرِفَةِ عُلُومِ الْحَدِيثِ هَذَا النَّوْعُ مِنْ هَذِهِ الْعُلُومِ مَعْرِفَةُ مَنْ رَخَّصَ فِي الْعَرْضِ عَلَى الْعَالِمِ، وَرَآهُ سَمَاعًا، وَمَنْ رَأَى الْكِتَابَةَ بِالْإِجَازَةِ مِنْ بَلَدٍ إِلَى بَلَدٍ أَخْبَارًا، وَمَنْ أَنْكَرَ ذَلِكَ، وَرَأَى شَرْحَ الْحَالِ فِيهِ عِنْدَ الرِّوَايَةِ وَبَيَانُ الْعَرْضِ أَنْ يَكُونَ الرَّاوِي حَافِظًا، مُتْقِنًا فَيُقَدِّمُ الْمُسْتَفِيدُ

طور بواسطة نورين ميديا © 2015