ينكر: (وَمِنْ الأَحْزَابِ مَنْ يُنكِرُ بَعْضَهُ) " 36/الرعد " أي يجحد ونها.
نكير: (مَا لَكُمْ مِنْ ملجأ يَوْمَئِذٍ وَمَا لَكُمْ مِنْ نَكِيرٍ) " 47/الشوري " النكير الجحد أي لا يستطيعون إنكار ما اقترفوا من الآثام إذ تشهد عليهم ألسنتهم وجوارحهم.
منكرون: (وَجَاءَ إِخْوَةُ يُوسُفَ فَدَخَلُوا عَلَيْهِ فَعَرَفَهُمْ وَهُمْ لَهُ مُنكِرُونَ) " 58/يوسف " أي جاهلون به.
(وَهَذَا ذِكْرٌ مُبَارَكٌ أَنزَلْنَاهُ أَفَأَنْتُمْ لَهُ مُنكِرُونَ) " 50/الأنبياء " أي جاحدون.
منكرة: (فَالَّذِينَ لا يُؤْمِنُونَ بِالآخِرَةِ قُلُوبُهُمْ مُنكِرَةٌ وَهُمْ مُسْتَكْبِرُونَ) " 22/النحل " أي جاحدة للوحدانية.
منكرون: (فَلَمَّا جَاءَ آلَ لُوطٍ الْمُرْسَلُونَ (61) قَالَ إِنَّكُمْ قَوْمٌ مُنْكَرُونَ) " 62/الحجر " واللفظ في (25/الذاريات) أي مجهولون.
5 - المنكر في الأصل وصف من أنكر الشئ: استوحش منه واستقبحه ونفر منه.
وصار يطلق اسما بغزاء المعروف فيراد به ما تستقبحه العقول السليمة ويرد الشرع باستقباحه وأكثر ما يرد مقرونا بالمعروف، وقد ينفرد عنه.