ويري بعض اللغويين أن الماعون أصله المعونة فحذفت تاء التأنيث وعوض عنها الألف. وبكل هذه المعاني فسر الماعون في الآية التالية:
1. الماعون: (الَّذِينَ هُمْ يُرَاؤُونَ وَيَمْنَعُونَ الْمَاعُونَ) " 6/ 7/الماعون" " الماعون" اسم لما يتعاوره الناس بينهم، من الدلو والفأس والقدر ومالا يمنع، كالسماء والملح، وقيل الماعون هو الزكاة: أي يمنعون زكاة أموالهم.
كلمة واحدة
المعي: المصير واحد المصران أذلي يجمع علي المصارين. وجمع المعي الأمعاء.
أمعاءهم: (كَمَنْ هُوَ خَالِدٌ فِي النَّارِ وَسُقُوا مَاءً حَمِيماً فَقَطَّعَ أَمْعَاءَهُمْ) " 15/محمد".
مقته يمقته مقتا: أبغضه أشد البغض وكرهه لأمر قبيح ركبه ووصف نكاح الرجل امرآة أبيه - وكان هذا في الجاهلية بأنه مقت،